‏إظهار الرسائل ذات التسميات كورونا. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات كورونا. إظهار كافة الرسائل

19 أبريل 2020

رصد أعراض "عصبية" غريبة على مرضى "كورونا"




اعراض مرض كورونا.. كشفت تقارير صحفية بريطانية ما وصفته بـ"أعراض عصبية"غريبة على المصابين بعدوى فيروس كورونا المستجد المسبب لمرض "كوفيد 19".




ونشرت صحيفة "الديلي ميرور" البريطانية تفاصيل ما رصدته امراة اسكتلندية بشأن ما لاحظته خلال رحلة تعافيها من عدوى "كوفيد 19".

وقالت تريسي بيني، السيدة الأسكتلندية، إنها اجتازت واحدة من أسوأ التجارب في حياتها، مشيرة إلى أنها عانت من أعراض عصبية عديدة، أبرزها "ضعف التركيز".

اعراض مرض كورونا

وقالت بيني: "أعيش الآن الأسبوع الرابع من إصابتي بفيروس كورونا، وأنا ممتنة جدا لعدم دخولي إلى المستشفى، رغم ما عانيته من ألم".

وتابعت بقولها "الشيء الوحيد الذي أردت السؤال عنه، إذا ما عانى أي شخص آخر بالأعراض العصبية مثلي أم لا؟"، واستمرت قائلة "لقد عانيت من أعراض غريبة كأني أعاني من خلل عصبي بالدماغ وأفقد كل التركيز، وغالبا ما يكون هذا عندما أقوم بأي نشاط".

ورصدت صحيفة الديلي ميرور أيضا أن أكثر من شخص غيرها عاني من أعراض مشابهة تقريبا، ووصف الباحثون ما تعانيه تريسي بأنه ظاهرة "التعب العقلي" أو "الضباب الدماغي"، والذي يكون مصاحبا لأعراض كورونا السيئة.

ورصدت الصحيفة أن منظمة الصحة العالمية رصدت أكثر من 55ألف مصاب بـكورونا لديهم أعراض مشابهة لتلك الأعراض العصبية.

ونقلت الصحيفة عن ثيا جوردان، 50 عاما، ما قالته بأنها لم تعان خلال إصابتها بعدوى "كوفيد 19" من أي سعال أو حمى، بل كل ما عانته هو "صداع" وألم في الدماغ.

وقالت جوردان: "في البداية شعرت بإرهاق ولم أعن من أي سعال أو حمى، كل ما شعرت به أعراض تشبه الضباب الدماغي، حتى أني لم أتمكن من ملء نماذج المدارس لأطفالي، كل ما أردته هو النوم".


اقرأ المزيد

13 أبريل 2020

السودان يسعى للحصول على العقار اليابانى لأعراض كورونا

عبد الفتاح البرهان رئيس المجلس العسكرى الانتقالى السودانى
قالت وزارة الخارجية السودانية، إنها تبذل جهودا عبر بعثاتها الدبلوماسية، لحشد الموارد الرسمية والشعبية لمواجهة جائحة كورونا والتصدى لها، لافتة إلى أنه فى الإطار ذاته، قامت بعثة السودان باليابان بمخاطبة السلطات لتوفير عقار أثبت فاعليته ضد أعراض المرض.

وأوضحت وزارة الخارجية السودانية - فى بيان- أنها توالى متابعة أوضاع الجاليات السودانية والعالقين، كما هو الحال فى بعثات السودان فى كل من كمبالا، ونواكشوط، وأسمرا، وباريس، والقاهرة، والرباط، وجنيف، حيث تقوم بتوفير الاحتياجات والرعاية الطبية والمأوى لهم.

وأفادت بعثات السودان بكل من مسقط، وإسلام آباد، والرباط، وآكرا، بفتح باب التبرعات لأبناء الجالية الراغبين فى المساهمة فى التصدى لجائحة الكورونا.

فى ذات السياق، قامت بعثة السودان بجنيف بإحالة خطاب رئيس الوزراء السودانى الدكتور عبد الله حمدوك، بصفته رئيس الدورة الحالية لمنظمة الإيجاد، إلى منظمة الصحة العالمية بشأن توفير مساعدات لدول المنظمة لمجابهة وباء كورونا، وتلقت البعثة بجنيف إحصائية من المفوضية السامية لشئون اللاجئين تفيد بحصول أكثر من ٣٢٠ ألف لاجئ ونازح داخل السودان على مواد نظافة ومواد إنسانية للوقاية من المرض.

كما قامت بعثة السودان ببرلين بمخاطبة وزارتى الخارجية، والتعاون الاقتصادى والتنموي، وشركة سيمنز، لتقديم المساعدة بتوفير أجهزة تنفس صناعى ومعينات طبية، وتلقت فى المقابل عرضا من وزارة الاستثمار البولندية لشراء أجهزة تنفس صناعي.
اقرأ المزيد

30 مارس 2020

فيروس كورونا: جونسون يحذر البريطانيين .."الأوضاع ستسوء"


حذّر رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون من أن أزمة فيروس كورونا "ستشتدّ قبل أن تنفرج".

جاءت تحذيرات جونسون في رسالة بعث بها إلى كل عائلات المملكة المتحدة.

ويخضع رئيس الوزراء للعزل الذاتي بعد أن أظهرت الفحوصات إصابته بفيروس كوفيد-19.

وقال جونسون إن الأيام المقبلة قد تشهد مزيدا من تشديد القيود المفروضة إذا لزم الأمر.

وتُزمع السلطات البريطانية أن توزع على مواطنيها، رِفقة رسالة جونسون، منشورًا إرشاديا يتضمن معلومات صحية وإجراءات عند الخروج من المنزل.

يأتي ذلك في أعقاب انتقادات تواجهها الحكومة البريطانية بخصوص وضوح الإرشادات والنصائح حتى الآن.

وبلغ إجمالي الوفيات جرّاء الإصابة بفيروس كورونا حتى الآن في المملكة المتحدة 1,019 بعد إعلان 260 وفاة أمس السبت، أما عدد حالات الإصابة المؤكدة حتى الآن فهو 17,089.

فيروس كورونا: خمس استراتيجيات أثبتت نجاحا في احتواء الوباء
وتشير التقديرات إلى أن عملية إرسال المنشور إلى 30 مليون منزل ستكلف الحكومة البريطانية نحو 5,8 مليون استرليني.

وكتب جونسون في رسالته يقول: "منذ البداية تحرّينا اتخاذ التدابير المناسبة في الوقت المناسب. ولن نتردد في اتخاذ المزيد إذا كان ذلك ما ينصح به العلماء والأطباء".

وأضاف رئيس الوزراء: "يهمّني أن أصارحكم - نحن نعلم أن الأوضاع ستسوء قبل أن تشهد تحسُّنا. لكننا نتخذ وضع الاستعداد الصحيح، وكلما زاد التزمنا جميعا باتباع القواعد، قلّتْ أعداد الوفيات وعادت الحياة إلى طبيعتها بوتيرة أسرع".

ويتوقع الخبراء أن تواصل أعداد الإصابات والوفيات جرّاء الفيروس ارتفاعها في الأسبوعين أو الثلاثة المقبلة، قبل أن تؤتي تدابير التباعد الاجتماعي والقيود المفروضة على مجريات الحياة اليومية ثمارها.




ويصف جونسون الوباء بأنه "لحظة طوارئ وطنية"، داعيا الجماهير على البقاء في منازلهم لحماية خدمة الصحة الوطنية وإنقاذ الأرواح.

كما أثنى رئيس الوزراء على العمل الذي يقوم به الأطباء والممرضون وأطقم الرعاية، فضلا عن مئات الآلاف ممن تطوعوا لخدمة المصابين.

وتضمّن المنشور، المرفَق معه الرسالة، إرشادات حول غسل اليدين، وشرح لأعراض الإصابة بفيروس كورونا، والقواعد التي تفرضها الحكومة عند الخروج من المنزل، ونصائح تتعلق بحماية الأشخاص المعرَّضين لخطر الإصابة.

فيروس كورونا: ما هو التباعد الاجتماعي والعزلة الذاتية؟
في غضون ذلك بدأت السلطات في أيرلندا الشمالية مساء السبت تطبيق تدابير إضافية، تضمّنت غرامات تصل قيمتها إلى خمسة آلاف جنيه استرليني، في محاولة لفرض التعليمات الخاصة ببقاء الناس في منازلهم وإغلاق الشركات أبوابها.

على أن يُوقَّع الحد الأقصى من الغرامات على الشركات، أما الأفراد فقد يواجهون غرامة يبلغ أقصاها 960 جنيها استرليني حال مخالفتهم التعليمات.

وجاءت رسالة رئيس الوزراء بعد تعليقات أدلى بها المدير الطبي لخدمة الصحة الوطنية في إنجلترا، السبت، قائلا "إن الوقت لم يحن بعد للرضا" عن نتائج مكافحة الفيروس.

وقال ستيفن باوس، أثناء الإفادة الحكومية اليومية عن فيروس كورونا: "كل واحد منا" عليه واجب يؤديه إذا أردنا الإبقاء على عدد الوفيات في المملكة المتحدة جراء الفيروس دون الـ 20 ألفًا.

وقال وزير الأعمال ألوك شارما إن قواعد الإعسار المالي قد تتغير لمنح الشركات مرونة أكبر في مواجهة الأزمة الحاصلة جرّاء فيروس كورونا.

وبدأت عملية فحص أفراد الخطوط الأمامية في أطقم المستشفيات في إنجلترا، للوقوف على ما إذا كانوا مصابين بفيروس كورونا.

وبدأت علميات الفحص فعليا تُجرى على العاملين في مجال الصحة في كل من ويلز واسكتلندا، بينما من المقرر أن تبدأ عمليات مماثلة في أيرلندا الشمالية ابتداء من غد الاثنين.

وبالإضافة إلى رئيس الوزراء، فإن وزير الصحة مات هانكوك يخضع هو الآخر لعملية عزال ذاتي بعد تبيُّن إصابته بالفيروس. كما أن كبير المستشارين الطبيين في المملكة المتحدة، كريس ويتي، يقيم في عزل ذاتي، رغم عدم تشخيصه مصابا بالفيروس.



اقرأ المزيد

23 مارس 2020

السعودية تفرض حظر تجوال «جزئيًا» لمدة ٢١ يومًا للحد من انتشار «كورونا»


قررت المملكة العربية السعودية، اليوم، فرض حظر تجوال ابتداءً من السابعة مساءً وحتى الساعة السادسة صباحاً لمدة (21) يوما من مساء الأثنين الموافق 23 مارس 2020.

وأعلن الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود،مجموعة قرارات للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد.

أولاً: منع التجول للحد من انتشار فيروس كورونا الجديد ابتداءً من السابعة مساءً وحتى الساعة السادسة صباحاً لمدة ( 21 ) يوماً من مساء الأثنين 28 رجب 1441هـ، الموافق 23 مارس 2020م.

ثانياً: تقوم وزارة الداخلية باتخاذ ما يلزم لتطبيق منع التجول، وعلى كافة الجهات المدنية والعسكرية التعاون التام مع وزارة الداخلية في هذا الشأن.

ثالثاً: يستثنى من منع التجول منسوبو القطاعات الحيوية من القطاعين العام والخاص الذين تتطلب أعمالهم الاستمرار في أدائها أثناء فترة المنع، ويشمل ذلك منسوبي القطاعات الأمنية والعسكرية والإعلامية، والعاملين في القطاعات الصحية والخدمية الحساسة، والتي يصدر بشأنها بيان تفصيلي من وزارة الداخلية، مع مراعاة أن يكون ذلك في أضيق نطاق ووفق الإجراءات والضوابط التي تضعها الجهة المعنية.

هذا وقد تضمن الأمر للجهات المعنية حث المواطنين على البقاء في منازلهم خلال المدة القادمة وبخاصة فترة منع التجول، وعدم الخروج إلاّ في حالات الضرورة القصوى في الفترة التي لا يسري فيها المنع، إذ إن المحافظة على الصحة العامة باتت من أهم الواجبات على أبناء هذا الوطن ومن يقيم على أرضه، وعليهم أن يؤدوا واجبهم بالبقاء في منازلهم، وعدم تعريض أنفسهم وبلادهم لخطر تفشي هذه الجائحة.







اقرأ المزيد